يورجن كلوب يهاجم كريس وايلدر وتوتنهام يركب مهراً في سباق التتويج بالدوري

إكسينيا سبورتس – لندن 

عاد توتنهام إلى القمة، بينما بقى شيفيلد يونايتد قابعاً في القاع وعاد مانشستر سيتي إلى سكة اانتصارات بالنتائج العريضة.

وفي الوقت نفسه، وجد كريس وايلدر نفسه متهماً بالأنانية من قبل يورغن كلوب.

وتستعرض إكسينيا سبورتس أهم خمسة أشياء تعلمناها من مباريات الأسبوع الماضي : 

كلوب يهاجم وايلدر

كان مدرب ليفربول كلوب قد عبر بالفعل عن إحباطه بشأن جدولة المباريات وعدم قدرة أندية الدوري الإنجليزي الممتاز على إجراء خمسة تبديلات هذا الموسم قبل تعادل فريقه 1-1 يوم السبت في برايتون – ولكن كما فعل ذلك مرة أخرى في مقابلة ساخنة بعد المباراة على ملعب أميكس. وردا على سؤال حول تصويت الأندية ضد قاعدة الخمسة البديلين، وصف كلوب وايلدر بأنه “أناني” قبل أن يضيف: “لديهم ثلاث تبديلات ونقطة واحدة إذا كان على حق”. ي

المزيد من الاحباط  ل البلادز

تصريحات كلوب جعلت يوم شيفيلد أقل من ممتعة لعطلة نهاية الأسبوع لوايلدر ، وساءت الأمور في وقت لاحق من اليوم عندما هزم فريقه في صراع مؤخرة الترتيب 1-0 في وست بروم ، الذي كان الطرف الآخر الوحيد في جدول الترتيب حتى الآن الذي لم يحقق أي فوز هذا الموسم. وتلقى شيفيلد تسع هزائم في 10 مباريات والأمور بدأت حقا تبدو مثيرة للقلق الآن بالنظر للموسم التاريخي الذي حققه الموسم الماضي

توتنهام على القمة مرة أخرى

الفريق الذي يتصدر القسم حاليًا هو توتنهام بقيادة جوزيه مورينيو، وتراجع ليفربول إلى المركز الثاني بفارق الأهداف وذلك بعد التعادل  0-0 أمام ناديه القديم تشيلسي. وقلل البرتغالي من قدر الأمور بعد ذلك، وأصر على أن فريقه ليس في السباق على تحقيق اللقب، واصفاً إياهم بأنهم “ليسوا حصاناً… بل مجرد مهر”. 

كافاني يترك بصمته بوضوح

وفي يوم الأحد أيضاً، قدم إدينسون كافاني أفضل أداء له حتى الآن منذ انتقاله إلى مانشستر يونايتد الشهر الماضي بأنه لا يزال بإمكانه إحداث تأثير كبير. بعد أن دخل من مقاعد البدلاء في الشوط الأول في ساوثهامبتون وفريقه خاسراً 2-0 أسفل، وشرع مهاجم أوروغواي البالغ من العمر 33 عاما في صناعة هدف برونو فرنانديز ثم إضافة هدفين رأسيين ليحسم الضيوف الفوز 3-2.

السيتي وجدواْ طريقهم بغزارة إلى الشباك 

كما أظهر مانشستر سيتي بعض القوة البارزة عندما سحق بيرنلي 5-0 يوم السبت. في المباراة، التي سجل فيها رياض محرز هاتريك وسجل بنجامين ميندي وفيران توريس هدفًا لفريق بيب جوارديولا، الفريق الذي سجل في السابق 10 أهداف فقط خلال المباريات الثماني الافتتاحية في مشوارهم في الدوري.